جاءت النرويج في المرتبة الأولى عالميا للسنة الخامسة على التوالي في مؤشر الرفاهية "الإزدهار" السنوي الصادر من معهد "ليغاتوم" البريطاني في لندن، والذي شمل 142 دولة حول العالم، بينما جاءت سويسرا في المرتبة الثانية، ثم كندا في المرتبة الثالثة.
وقد حلت اسرائيل في المرتبة 39 في العالم . وجاء التعليم في إسرائيل في المرتبة 25، أي بزيادة قدرها ثمانية خطوات من العام الماضي . فيما لا يزال الوضع الاقتصادي نفسه في المرتبة 31 فيما صنفت في المرتبة 113 من حيث الامن من اصل 142 بلدا.
ويرتكز المؤشر على قياس عدد من المعايير لتحديد مدى الرفاهية التي تتمتع بها دولة ما، بما في ذلك: التعليم، الصحة، الاقتصاد، الصحة، السلامة والأمن، الحرية الشخصية، رأس المال الاجتماعي، تطوير وإدارة الأعمال، الحوكمة، بجانب توافر فرص العمل.
اللافت للنظر في قائمة هذا العام هو خروج الولايات المتحدة من قائمة العشر الأولى للعام الثاني على التوالي، حيث تحركت مركزا واحدا إلى الحادي عشر.
أما فيما يتعلق بالدول العربية فقد جاءت الإمارات في الثامن والعشرين، بعدما حققت المركز الثالث عشر في مؤشر يقيس قوة الاقتصاد، بينما تلتها الكويت لتكون الثانية عربيا (المركز الثالث والثلاثين عالميا).
أما السعودية فحلت في المرتبة الثالثة عربيا (المركز الخمسين عالميا) في الوقت الذي جاءت في ترتيب متأخر في مؤشر يقيس الحرية الشخصية " المركز الـ131"، بينما جاءت الحادية والعشرين من خلال مؤشر قوة الاقتصاد.
وعربياً جاءت الكويت بعد الإمارات في المركز ،33 ثم السعودية (50)، والمغرب ((،82 والأردن (88)، وتونس (91)، ولبنان (98)، والجزائر (99)، ومصر (108)، وسوريا (122)، والعراق (130) واليمن (135) .
وقد حلت اسرائيل في المرتبة 39 في العالم . وجاء التعليم في إسرائيل في المرتبة 25، أي بزيادة قدرها ثمانية خطوات من العام الماضي . فيما لا يزال الوضع الاقتصادي نفسه في المرتبة 31 فيما صنفت في المرتبة 113 من حيث الامن من اصل 142 بلدا.
ويرتكز المؤشر على قياس عدد من المعايير لتحديد مدى الرفاهية التي تتمتع بها دولة ما، بما في ذلك: التعليم، الصحة، الاقتصاد، الصحة، السلامة والأمن، الحرية الشخصية، رأس المال الاجتماعي، تطوير وإدارة الأعمال، الحوكمة، بجانب توافر فرص العمل.
اللافت للنظر في قائمة هذا العام هو خروج الولايات المتحدة من قائمة العشر الأولى للعام الثاني على التوالي، حيث تحركت مركزا واحدا إلى الحادي عشر.
أما فيما يتعلق بالدول العربية فقد جاءت الإمارات في الثامن والعشرين، بعدما حققت المركز الثالث عشر في مؤشر يقيس قوة الاقتصاد، بينما تلتها الكويت لتكون الثانية عربيا (المركز الثالث والثلاثين عالميا).
أما السعودية فحلت في المرتبة الثالثة عربيا (المركز الخمسين عالميا) في الوقت الذي جاءت في ترتيب متأخر في مؤشر يقيس الحرية الشخصية " المركز الـ131"، بينما جاءت الحادية والعشرين من خلال مؤشر قوة الاقتصاد.
وعربياً جاءت الكويت بعد الإمارات في المركز ،33 ثم السعودية (50)، والمغرب ((،82 والأردن (88)، وتونس (91)، ولبنان (98)، والجزائر (99)، ومصر (108)، وسوريا (122)، والعراق (130) واليمن (135) .