مقدمة
ولي العهد السعودي عبد الله طرح خطة السلام العربية التي تم مناقشتها وتعديل في مؤتمر القمة العربية صباحا الجامعة في بيروت في آذار / مارس 2002. ودعت الخطة الأصلية للسلام مع اسرائيل في مقابل انسحاب اسرائيل من جميع الأراضي. أعلنت انها على هذا النحو بطريقة الفقهي جدا ، من خلال عمود نيويورك تايمز من قبل توماس فريدمان جديدة في تقديم خطة في مؤتمر بيروت ، وأضاف عبد الله ولكن شرط غامض هامة : عودة اللاجئين الفلسطينيين. ومع ذلك ، الا انه لم يحدد ما إذا كان لا بد من اللاجئين "عاد" إلى إسرائيل أو إلى الدولة الفلسطينية التي ستنشأ.
واحتل كما تدعو الخطة المعتمدة للانسحاب الإسرائيلي من جميع الأراضي المحتلة منذ عام 1967 وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى إسرائيل في مقابل الاعتراف بإسرائيل وإقامة علاقات طبيعية. والفرق هو أن كان هناك تركيز أكثر على قضية اللاجئين. عرضت خطة مماثلة من قبل الدول العربية في مفاوضات الهدنة في 1949. عدد اللاجئين يمكن إرجاعها لم يتم تحديد. وشمل القسم على اصرار لبنان على ما يلي :
"ضمان رفض كل أشكال التوطين الفلسطيني الذي يتنافى والوضع الخاص في البلدان العربية المضيفة"
تهدئة المخاوف اللبنانية من تسوية دائمة للفلسطينيين في لبنان. من إدراج هذا البند قد تشير إلى أن شيئا أقل من اللاجئين من غير المتصور العودة الكاملة. الامم المتحدة قرار الجمعية العامة 194 ، كما ذكر في الخطة ، يؤكد على حق اللاجئين الفلسطينيين الذين هم على استعداد للعيش بسلام مع جيرانهم بالعودة إلى إسرائيل. كما يوجد حاليا أكثر من ثلاثة ملايين من هؤلاء اللاجئين مع ارتفاع معدل المواليد للغاية ، من تنفيذ المقابل الحرفي يعني في نهاية المطاف نهاية دولة إسرائيل اليهودية. قرار مجلس الأمن رقم 242 الذي صدر في 1967 ، ويدعو إلى الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي المحتلة في حرب يونيو 1967 ، ولكن لا تحدد "جميع الأراضي".
من ناحية أخرى ، على ع(**) حساب إما فريدمان للخطة أو عرض الخطة المقترحة خطاب الملك عبد الله ، اعتمدت خطة السلام العربية في بيروت وقدمت هنا يذكر على وجه التحديد "السلام" مع اسرائيل فضلا عن "علاقات طبيعية". وهو ينص على أن الدول العربية بما يلي :
الأول إلى اعتبار النزاع العربي الإسرائيلي منتهيا ، والدخول في اتفاق سلام مع إسرائيل ، وتوفير الأمن لجميع دول المنطقة
ثانيا : علاقات طبيعية مع اسرائيل في وضع إطار هذا السلام الشامل.
بطبيعة الحال ، فإن المبادرة العربية للسلام يتطلب انسحاب اسرائيل من مرتفعات الجولان المحتلة وعودتهم الى سوريا. لأن الولايات المتحدة ليست مهتمة في دعم أي عملية سلام مع سوريا طالما ان نظام الأسد لا يزال قائما ، ويشجع إسرائيل من التوصل الى سلام مع سوريا ، فإنه ليس من المستغرب أن الولايات المتحدة ، فضلا عن اسرائيل ، لم تكن متحمسة لهذه المبادرة.
وقال إن العاهل الاردني والرئيس المصري لن يحضر القمة. تم منع الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات من حضور من قبل الحكومة الإسرائيلية ، ولكن فاروق القدومي ممثلة منظمة التحرير الفلسطينية. وكان رد الفعل الإسرائيلي على خطة فاتر ، في جزء منه لأن المبادرة جاءت في ذروة اعمال العنف في 2002. قتلت الهجمات الإرهابية 100 الإسرائيليين في هذا الشهر ، وأعرب عن قلق اسرائيل مع التصدي لهذه المشكلة على وجه السرعة. الدول العربية تدعم جميع أو رضخ في هذه "المقاومة" في شكل هجمات انتحارية وستنضم قريبا في التهمة الباطلة التي كانت اسرائيل قد ارتكبت مجزرة في جنين ، خلال عملية السور الواقي. والسلام ليس ممكنا من الناحية السياسية من جهة النظر الإسرائيلية ، ولم يكن على جدول الأعمال.
وتجدر الإشارة إلى انه لا يوجد على ما يبدو مكتوبة أخرى البيان الصادر عن المؤتمر.
قدمت ثمة اقتراح مماثل من قبل السعوديين في 1980s والذي اعتمد بوصفه مبادرة فاس. هذه الخطة تقدما كبيرا على سابقتها ، حيث أنه يذكر تحديدا السلام مع اسرائيل. اعتمادا على وجهة واحدة من رأي ، وهذا هو إما إشارة إلى أن السعوديين هم المستمرة في سعيها لتحقيق السلام ، أو دلالة على أنهم يرفعون باستمرار مثل هذه المقترحات كتكتيك للفوز صالح الولايات المتحدة ويحرج إسرائيل ، دون أن الصادق عن السلام.
ابتداء من عام 2006 ، تولى أهمية مبادرة السلام العربية الجديدة ، وحاولت الدول العربية للحصول على حكومة حماس للموافقة على المبادرة ، التي من شأنها أن تمنح الشرعية لاسرائيل اذا اجتمع عربيا. وأصبحت مبادرة السلام "علامة" عن الرأي العام العربي المعتدل.
عامي Isseroff
إشعار -- حقوق الطبع والنشر
هذه المقدمة هو حقوق الطبع والنشر 2002 من قبل http://www.mideastweb.org MidEastWeb ومقدم البلاغ. أرجو ان تخبروا اصدقاءكم عن MidEastWeb وتصل إلى هذه الصفحة. يرجى عدم نسخ هذه الصفحة لموقع الويب الخاص بك. يمكنك طباعة هذه الصفحة لاستخدامها خارج الفصول الدراسية شريطة أن يتم إلحاق هذا الإخطار ، وكنت قد استشهد في هذه المواد بالطريقة المعتادة. استخدامات أخرى بإذن فقط. مصدر المواد الواردة أدناه وضعت في المجال العام ، وخالية من القيود نسخة.
مبادرة السلام العربية
(ترجمة رويترز).
المجلس الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية 14 ، وإذ يعيد تأكيد القرار المتخذ في يونيو 1996 في قمة القاهرة العربية غير العادية أن السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط هو الخيار الاستراتيجي للدول العربية ، إلى يمكن تحقيقه وفقا للشرعية الدولية ، والتي تتطلب التزاما مقابلا من جانب الحكومة الإسرائيلية.
وبعد أن استمع إلى البيان الذي أدلى به صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن عبد العزيز ، ولي عهد المملكة العربية السعودية ، الذي قدم سموه مبادرته داعيا إلى انسحاب إسرائيل الكامل من جميع الأراضي العربية المحتلة منذ يونيو 1967 ، في تنفيذ قراري مجلس الأمن 242 و 338 من جديد ، من خلال مؤتمر مدريد عام 1991 ومقابل السلام مبدأ الأرض ، وعلى قبول إسرائيل دولة فلسطينية مستقلة وتكون القدس الشرقية عاصمتها ، في مقابل اقامة علاقات طبيعية في سياق سلام شامل مع إسرائيل.
وانطلاقا من اقتناع الدول العربية بأن الحل العسكري للنزاع لن يحقق السلام أو الأمن لأي من الأطراف في المجلس :
1. يطلب المجلس من إسرائيل إعادة النظر في سياساتها وتعلن أن السلام العادل هو خيارها الاستراتيجي أيضا.
2. تطلب كذلك إلى إسرائيل القيام بما يلي :
أنا المحتلة الانسحاب الاسرائيلي الكامل من جميع الأراضي منذ عام 1967 ، بما في ذلك مرتفعات الجولان السورية ، إلى 4 يونيو 1967 خطوط وكذلك ما تبقى من الأراضي اللبنانية المحتلة في جنوب لبنان.
ثانيا : تحقيق حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين يتفق عليه وفقا للامم المتحدة مع قرار الجمعية العامة رقم 194 .
ثالثا : إن المحتلة قبول اقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ 4 يونيو 1967 في الضفة الغربية وقطاع غزة ، تكون القدس الشرقية عاصمتها.
3. وبالتالي ، فإن الدول العربية بما يلي :
الأول إلى اعتبار النزاع العربي الإسرائيلي منتهيا ، والدخول في اتفاق سلام مع إسرائيل ، وتوفير الأمن لجميع دول المنطقة
ثانيا : علاقات طبيعية مع اسرائيل في وضع إطار هذا السلام الشامل.
4. ضمان رفض كل أشكال التوطين الفلسطيني الذي يتنافى والوضع الخاص في البلدان العربية المضيفة
5. تدعو حكومة إسرائيل والإسرائيليين جميعا إلى قبول هذه المبادرة من أجل حماية لفرص السلام ووقف سفك مزيد من الدماء ، بما يمكن الدول العربية وإسرائيل من العيش في سلام وحسن الجوار ويوفر للأجيال المقبلة مع الأمن والاستقرار والرخاء
6. تدعو المجتمع الدولي وجميع البلدان والمنظمات لدعم هذه المبادرة.
7. يطلب من رئيس القمة على تشكيل لجنة خاصة مؤلفة من بعض الدول الأعضاء المعنية والأمين العام لجامعة الدول العربية على مواصلة الاتصالات اللازمة ل(**)ب التأييد لهذه المبادرة على جميع المستويات ، ولا سيما من الأمم المتحدة ، مجلس الأمن ، الولايات المتحدة الأمريكية و الاتحاد الروسي والولايات مسلم والاتحاد الأوروبي.
ولي العهد السعودي عبد الله طرح خطة السلام العربية التي تم مناقشتها وتعديل في مؤتمر القمة العربية صباحا الجامعة في بيروت في آذار / مارس 2002. ودعت الخطة الأصلية للسلام مع اسرائيل في مقابل انسحاب اسرائيل من جميع الأراضي. أعلنت انها على هذا النحو بطريقة الفقهي جدا ، من خلال عمود نيويورك تايمز من قبل توماس فريدمان جديدة في تقديم خطة في مؤتمر بيروت ، وأضاف عبد الله ولكن شرط غامض هامة : عودة اللاجئين الفلسطينيين. ومع ذلك ، الا انه لم يحدد ما إذا كان لا بد من اللاجئين "عاد" إلى إسرائيل أو إلى الدولة الفلسطينية التي ستنشأ.
واحتل كما تدعو الخطة المعتمدة للانسحاب الإسرائيلي من جميع الأراضي المحتلة منذ عام 1967 وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى إسرائيل في مقابل الاعتراف بإسرائيل وإقامة علاقات طبيعية. والفرق هو أن كان هناك تركيز أكثر على قضية اللاجئين. عرضت خطة مماثلة من قبل الدول العربية في مفاوضات الهدنة في 1949. عدد اللاجئين يمكن إرجاعها لم يتم تحديد. وشمل القسم على اصرار لبنان على ما يلي :
"ضمان رفض كل أشكال التوطين الفلسطيني الذي يتنافى والوضع الخاص في البلدان العربية المضيفة"
تهدئة المخاوف اللبنانية من تسوية دائمة للفلسطينيين في لبنان. من إدراج هذا البند قد تشير إلى أن شيئا أقل من اللاجئين من غير المتصور العودة الكاملة. الامم المتحدة قرار الجمعية العامة 194 ، كما ذكر في الخطة ، يؤكد على حق اللاجئين الفلسطينيين الذين هم على استعداد للعيش بسلام مع جيرانهم بالعودة إلى إسرائيل. كما يوجد حاليا أكثر من ثلاثة ملايين من هؤلاء اللاجئين مع ارتفاع معدل المواليد للغاية ، من تنفيذ المقابل الحرفي يعني في نهاية المطاف نهاية دولة إسرائيل اليهودية. قرار مجلس الأمن رقم 242 الذي صدر في 1967 ، ويدعو إلى الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي المحتلة في حرب يونيو 1967 ، ولكن لا تحدد "جميع الأراضي".
من ناحية أخرى ، على ع(**) حساب إما فريدمان للخطة أو عرض الخطة المقترحة خطاب الملك عبد الله ، اعتمدت خطة السلام العربية في بيروت وقدمت هنا يذكر على وجه التحديد "السلام" مع اسرائيل فضلا عن "علاقات طبيعية". وهو ينص على أن الدول العربية بما يلي :
الأول إلى اعتبار النزاع العربي الإسرائيلي منتهيا ، والدخول في اتفاق سلام مع إسرائيل ، وتوفير الأمن لجميع دول المنطقة
ثانيا : علاقات طبيعية مع اسرائيل في وضع إطار هذا السلام الشامل.
بطبيعة الحال ، فإن المبادرة العربية للسلام يتطلب انسحاب اسرائيل من مرتفعات الجولان المحتلة وعودتهم الى سوريا. لأن الولايات المتحدة ليست مهتمة في دعم أي عملية سلام مع سوريا طالما ان نظام الأسد لا يزال قائما ، ويشجع إسرائيل من التوصل الى سلام مع سوريا ، فإنه ليس من المستغرب أن الولايات المتحدة ، فضلا عن اسرائيل ، لم تكن متحمسة لهذه المبادرة.
وقال إن العاهل الاردني والرئيس المصري لن يحضر القمة. تم منع الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات من حضور من قبل الحكومة الإسرائيلية ، ولكن فاروق القدومي ممثلة منظمة التحرير الفلسطينية. وكان رد الفعل الإسرائيلي على خطة فاتر ، في جزء منه لأن المبادرة جاءت في ذروة اعمال العنف في 2002. قتلت الهجمات الإرهابية 100 الإسرائيليين في هذا الشهر ، وأعرب عن قلق اسرائيل مع التصدي لهذه المشكلة على وجه السرعة. الدول العربية تدعم جميع أو رضخ في هذه "المقاومة" في شكل هجمات انتحارية وستنضم قريبا في التهمة الباطلة التي كانت اسرائيل قد ارتكبت مجزرة في جنين ، خلال عملية السور الواقي. والسلام ليس ممكنا من الناحية السياسية من جهة النظر الإسرائيلية ، ولم يكن على جدول الأعمال.
وتجدر الإشارة إلى انه لا يوجد على ما يبدو مكتوبة أخرى البيان الصادر عن المؤتمر.
قدمت ثمة اقتراح مماثل من قبل السعوديين في 1980s والذي اعتمد بوصفه مبادرة فاس. هذه الخطة تقدما كبيرا على سابقتها ، حيث أنه يذكر تحديدا السلام مع اسرائيل. اعتمادا على وجهة واحدة من رأي ، وهذا هو إما إشارة إلى أن السعوديين هم المستمرة في سعيها لتحقيق السلام ، أو دلالة على أنهم يرفعون باستمرار مثل هذه المقترحات كتكتيك للفوز صالح الولايات المتحدة ويحرج إسرائيل ، دون أن الصادق عن السلام.
ابتداء من عام 2006 ، تولى أهمية مبادرة السلام العربية الجديدة ، وحاولت الدول العربية للحصول على حكومة حماس للموافقة على المبادرة ، التي من شأنها أن تمنح الشرعية لاسرائيل اذا اجتمع عربيا. وأصبحت مبادرة السلام "علامة" عن الرأي العام العربي المعتدل.
عامي Isseroff
إشعار -- حقوق الطبع والنشر
هذه المقدمة هو حقوق الطبع والنشر 2002 من قبل http://www.mideastweb.org MidEastWeb ومقدم البلاغ. أرجو ان تخبروا اصدقاءكم عن MidEastWeb وتصل إلى هذه الصفحة. يرجى عدم نسخ هذه الصفحة لموقع الويب الخاص بك. يمكنك طباعة هذه الصفحة لاستخدامها خارج الفصول الدراسية شريطة أن يتم إلحاق هذا الإخطار ، وكنت قد استشهد في هذه المواد بالطريقة المعتادة. استخدامات أخرى بإذن فقط. مصدر المواد الواردة أدناه وضعت في المجال العام ، وخالية من القيود نسخة.
مبادرة السلام العربية
(ترجمة رويترز).
المجلس الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية 14 ، وإذ يعيد تأكيد القرار المتخذ في يونيو 1996 في قمة القاهرة العربية غير العادية أن السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط هو الخيار الاستراتيجي للدول العربية ، إلى يمكن تحقيقه وفقا للشرعية الدولية ، والتي تتطلب التزاما مقابلا من جانب الحكومة الإسرائيلية.
وبعد أن استمع إلى البيان الذي أدلى به صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن عبد العزيز ، ولي عهد المملكة العربية السعودية ، الذي قدم سموه مبادرته داعيا إلى انسحاب إسرائيل الكامل من جميع الأراضي العربية المحتلة منذ يونيو 1967 ، في تنفيذ قراري مجلس الأمن 242 و 338 من جديد ، من خلال مؤتمر مدريد عام 1991 ومقابل السلام مبدأ الأرض ، وعلى قبول إسرائيل دولة فلسطينية مستقلة وتكون القدس الشرقية عاصمتها ، في مقابل اقامة علاقات طبيعية في سياق سلام شامل مع إسرائيل.
وانطلاقا من اقتناع الدول العربية بأن الحل العسكري للنزاع لن يحقق السلام أو الأمن لأي من الأطراف في المجلس :
1. يطلب المجلس من إسرائيل إعادة النظر في سياساتها وتعلن أن السلام العادل هو خيارها الاستراتيجي أيضا.
2. تطلب كذلك إلى إسرائيل القيام بما يلي :
أنا المحتلة الانسحاب الاسرائيلي الكامل من جميع الأراضي منذ عام 1967 ، بما في ذلك مرتفعات الجولان السورية ، إلى 4 يونيو 1967 خطوط وكذلك ما تبقى من الأراضي اللبنانية المحتلة في جنوب لبنان.
ثانيا : تحقيق حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين يتفق عليه وفقا للامم المتحدة مع قرار الجمعية العامة رقم 194 .
ثالثا : إن المحتلة قبول اقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ 4 يونيو 1967 في الضفة الغربية وقطاع غزة ، تكون القدس الشرقية عاصمتها.
3. وبالتالي ، فإن الدول العربية بما يلي :
الأول إلى اعتبار النزاع العربي الإسرائيلي منتهيا ، والدخول في اتفاق سلام مع إسرائيل ، وتوفير الأمن لجميع دول المنطقة
ثانيا : علاقات طبيعية مع اسرائيل في وضع إطار هذا السلام الشامل.
4. ضمان رفض كل أشكال التوطين الفلسطيني الذي يتنافى والوضع الخاص في البلدان العربية المضيفة
5. تدعو حكومة إسرائيل والإسرائيليين جميعا إلى قبول هذه المبادرة من أجل حماية لفرص السلام ووقف سفك مزيد من الدماء ، بما يمكن الدول العربية وإسرائيل من العيش في سلام وحسن الجوار ويوفر للأجيال المقبلة مع الأمن والاستقرار والرخاء
6. تدعو المجتمع الدولي وجميع البلدان والمنظمات لدعم هذه المبادرة.
7. يطلب من رئيس القمة على تشكيل لجنة خاصة مؤلفة من بعض الدول الأعضاء المعنية والأمين العام لجامعة الدول العربية على مواصلة الاتصالات اللازمة ل(**)ب التأييد لهذه المبادرة على جميع المستويات ، ولا سيما من الأمم المتحدة ، مجلس الأمن ، الولايات المتحدة الأمريكية و الاتحاد الروسي والولايات مسلم والاتحاد الأوروبي.
